وقال ولد حسني إن انتقاداته اقتصرت على "خطة أمل
2012"، ومطالبة الحكومة الموريتانية بوضع حد نهائي لموجة العطش التي تشهدها
القرية الريفية بعد تعطل حنفيتها.
وأضاف ولد حسني إن لم يتطرق إلى بلدية القدية بشطر كلمة
وأن لا علاقة لها الموضوع، قائلا إن أداء العاملين بها كان جيدا ولم يصل إلى درجة
الحديث عن ترديه، مشيرا إلى أن الأمر ربما يكون خطأ غي الفهم من الجهة التي تولت
نشر الشكوى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق