انواكشوط -
دعا الأمين العام لنادى الكوكب بتكانت محمد عبد الرحمن ولد محمد المختار
قيادة الاتحادية الوطنية لكرة القدم بموريتانيا إلى اعتماد الشفافية في
انتخابات العصبة الجهوية المقررة بداية شهر مارس 2013.
وقال الأمين العام في تصريح لوكالة الأخبار المستقلة اليوم السبت 23-2-2013 إن ثلاثة أندية من تكانت تقدمت ضمن الآجال القانونية المقررة من وزارة الثقافة بوضع ملفاتها لدى المندوبية الجهوية لوزارة الثقافة، ورشحت مندوبا جهويا عنها هو محمد الأمين ولد محمد المختار الذي يحظى الآن بدعم نادين هما :
- نادي الكوكب
- نادى فم البرنى (تيشيت)
بينما تقدم نادى التحدى بمرشح آخر هو الرئيس السابق للعصبة حماه ولد كيناله.
وقال الأمين العام لنادى الكوكب إن منافسهم بعد أن تأكد من الهزيمة حاول تزوير الوقائع وإرسال ثلاثة أندية أخرى غير مستوفية للشروط وخارج الآجال القانونية بشهادة المندوب الجهوى في محاولة لتفادى السقوط.
ونقل ولد عبد الرحمن عن المندوب الجهوى قوله إن ثلاثة أندية فقط تقدمت بأوراقها مستوفية ، ودفعت الرسوم المحددة من قبل الاتحادية الوطنية لكرة القدم ، وإن الكرة الآن في ملعب الاتحادية باعتبارها صاحب القرار.
ويخشى منافسو رئيس العصبة الجهوية بولاية تكانت من أن ينجح الأخير في تمرير مخططه والبقاء لعشر سنوات قادمة على رأس العصبة التي تولى تسييرها منذ 2001 في مشهد يعكس مستوى الجمود القائم بالحقل الكروي داخل البلد.
وقال الأمين العام في تصريح لوكالة الأخبار المستقلة اليوم السبت 23-2-2013 إن ثلاثة أندية من تكانت تقدمت ضمن الآجال القانونية المقررة من وزارة الثقافة بوضع ملفاتها لدى المندوبية الجهوية لوزارة الثقافة، ورشحت مندوبا جهويا عنها هو محمد الأمين ولد محمد المختار الذي يحظى الآن بدعم نادين هما :
- نادي الكوكب
- نادى فم البرنى (تيشيت)
بينما تقدم نادى التحدى بمرشح آخر هو الرئيس السابق للعصبة حماه ولد كيناله.
وقال الأمين العام لنادى الكوكب إن منافسهم بعد أن تأكد من الهزيمة حاول تزوير الوقائع وإرسال ثلاثة أندية أخرى غير مستوفية للشروط وخارج الآجال القانونية بشهادة المندوب الجهوى في محاولة لتفادى السقوط.
ونقل ولد عبد الرحمن عن المندوب الجهوى قوله إن ثلاثة أندية فقط تقدمت بأوراقها مستوفية ، ودفعت الرسوم المحددة من قبل الاتحادية الوطنية لكرة القدم ، وإن الكرة الآن في ملعب الاتحادية باعتبارها صاحب القرار.
ويخشى منافسو رئيس العصبة الجهوية بولاية تكانت من أن ينجح الأخير في تمرير مخططه والبقاء لعشر سنوات قادمة على رأس العصبة التي تولى تسييرها منذ 2001 في مشهد يعكس مستوى الجمود القائم بالحقل الكروي داخل البلد.
نقلا عن موقع الأخبار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق