قال سيدي أحمد ولد إيوه
رئيس منسقية التضامن تهدف إلى الرفع من المستوى المعيشي والسياسي والثقافي لسكتن مركز الرشيد الاداري بولاية تكانت.
وهذه هي الأهذا التي تحدث عنها:
- الرفع من المستوى المعيشي والسياسي والثقافي لسكان مركز الرشيد الإداري
- العمل على تطبيق برنامج فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز
كما أن لمنسقيتنا
امتداد في ولايات الحوضين وكيدي ماغا ولعصابه
أما عن الهدف من
زيارتنا لهذه الولاية اليوم فيمكن أن نوجزها فيما يلي :
- التحضير لزيارة وفد الحزب عن طريق تشكيل لجان تحسيسية
وبناء عليه فقد
استدعينا كافة منتسبينا من الرشيد حيث توافدوا هنا على الولاية من اجل المشاركة
الفاعلة في مهرجان الحزب بولاية تكانت
حيث أن منسقيتنا تضع
نفسها ومقدراتها تحت تصرف حزب الاتحاد من أجل
الجمهورية دفاعا عن أهدافه وتثمينا لمكتسباته وسعيا إلى الدفاع الجاد عن برنامجه
أمام الهجمة الشرسة لقوى المعارضة
وبالمناسبة فإننا في
المنسقية نند بما أقدم عليه المدعو : بيرام ولد الداه من عمليه حرق لتراث الأمة
المسلمة ممثلة في المذهب المالكي
وعند سؤالنا عم ماقامت
به المنسقية بعد وصولها إلى تجكجة أكد رئيس النمسقية الأستاذ : سيدى أحمد ولد إيوه
أنهم عقدوا لقاء مع بعثة الحزب أطلعوها خلاله على ما قاموا به وقدوا رأيهم فيما
يجري حاليا على الساحة الوطنية
حيث أكدنا لهم عزمنا
وتصميمنا على على الدفاع عن كل المكتسبات الوطنية والانجازات المتحققة على أرض
الواقع
أما عن رؤيته للحزب من
الداخل فأكد الأستاذ ولد إيوه على قوة الحزب وصدارته للساحة السياسية الوطنية
مؤطدا على نبذه كافة الخلافات داخل الحزب ودعوته إلى الوحدة والانسجام خصوصا في
هذه الظرفية الراهنة
وكلمة أخيرة أود
توجيهها إلى المواطنين :
وهي أننا نثمن عاليا
عملية تقييد المواطنين الجارية حاليا وندعوا كافة من لم تشمله العملية حتى الآن
إلى التوجه إلى مراكز تقييد السكان من أجل التقييد والحصول على الوثائق المطلوبة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق