إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

ولد مولود يتحدث عن الاقتصاد والسياسة ومقاربات الاصلاح وعن جوانب من شخصيته


قال محمد ولد مولود رئيس حزب اتحاد قوى التقدم إن قضية تسليم رئيس المخابرات الليبية السابق عبد الله السنوسي من حيث حق الليبين في المطالبة به أمر لاغبار عليه،  وكذلك تسليمه لسلطة شرعية (حيث ان السلطة القائمة في ليبيا حاليا هي سلطة منتخبة) هو أمر مقبول إيضا. إلا أن الغامض في المسئلة -يقول ولد مولود- هو العلاقات الخاصة بين النظام الموريتاني القائم والنظام الليبي البائد، كما أنه مما يعقد المسئلة ايضا -يقول ولد مولود- المطالبة به من طرف جهات عديدة من بينها محكمة العدل السامية ودولتي فرنسا وليبيا.. فمكمن الريبة، حسب رئيس اتحاد قوى التقدم، في الظروف التي اكتنفت تسليمه وليس في مبدإه.

الاثنين، 10 سبتمبر 2012

الحكومة الموريتانية تدين جريمة قتل مجموعة الدعاة


استنكرت الحكومة الموريتانية الجريمة البشعة التي أرتكبتها وحدة من الجيش المالي أمس الأحد والتي راح ضحيتها مجموعة من الدعاة المسالمين.

وزير الشؤون الخارجية والتعاون يعود إلى نواكشوط


عاد السيد حمادى ولد حمادى، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الليلة البارحة إلى نواكشوط قادما من السينغال بعد أن سلم رسالة أخوة وصداقة من رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز لأخيه الرئيس السينغالي السيد ماكى صال.

الخميس، 6 سبتمبر 2012

المياه تحاصر قرية أنوجهنه بتكانت




تعيش قرية "أنوجهنه بولاية تكانت أزمة كبيرة بسبب حصار مياه السيول لجميع المباني في القرية، مما ولد حالة من العرب والذهول لدى السكان المحليين.

الثلاثاء، 4 سبتمبر 2012

الأحد، 2 سبتمبر 2012

أوراق عن أژواد (8) الترابط مع ليبيا



طاب المقام في ليبيا مع بداية ثمانينات القرن الماضي لطوارق مالي والنيجر وعربهم وبعض الموريتانيين، حيث وجدوا قواسم مشتركة مع المواطنين الليبيين، الذين عاملوهم بكرم وتسامح، وهو دين اشتهروا به على مدى التاريخ، حيث اكتشف الطرفان بعضهما البعض، فالوافدون بحاجة إلى العناية والاستقرار، وبعض القبائل الليبية متعلقة بأصول تربطها بالساقية الحمراء والصحراء، من هجرات مرتدة من تلك الأصقاع بعد ما وصلت مع الهجرة العربية (الهلالية) الشهيرة التي تشكل معظم عرب ليبيا.

السبت، 1 سبتمبر 2012

أوراق عن أژواد/ السابعة/ الهجرة إلى ليبيا



ما أن حلت سنة 1973 حتى بدأت الهجرة الأژوادية تتدفق على ليبيا، قادمة من النيجر التي يشاطرها الحدود، والتي ظلت ملجأ سكان الإقليم، كلما ألمت بهم المحن، مثل الاحتلال الفرنسي، الذي هرب الناس في وجهه من أژواد فضاعفوا عدد العرب والطوارق الأصليين فيه، وازدادت اللحمة والترابط، حتى تحول النيجر رغم ظروفه الصعبة إلى ملجإ ومنفذ لهؤلاء المشردين.