قالت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات إنها أكدت قبول أزيد من 1100، لائحة بلدية تتنافس على عموم موريتانيا مشكلة من أحزاب الأغلبية و المعارضة المشاركة في الانتخابات المقرر إجرائها في الثالث والعشرين من نوفمبر القادم".
وأعلنت اللجنة المستقلة للانتخابات أن الإعلان عن هذه اللوائح جاء بعد فحص أجرته لملفات الترشح خلال الأيام الماضية للتصديق عليها".
وتقاطع عدة أحزب في منسقية المعارضة الموريتانية الانتخابات البرلمانية والبلدية المقبلة، وتطالب الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بوضع أجندة متفق عليها تضمن شفافية ونزاهة العملية الانتخابية".
وتشهد موريتانيا حاليا حراكا سياسيا حموما قبيل افتتاح الحملة الانتخابية المقررة بعد أسابيع.
ويسود البلاد جو من التنافس الحاد بين الأحزاب الأغلبية الرئاسية من جهة وحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم وقوى المعارضة التي قررت المشاركة في الانتخابات وحسمت ملفات ترشحها"
وأعلنت اللجنة المستقلة للانتخابات أن الإعلان عن هذه اللوائح جاء بعد فحص أجرته لملفات الترشح خلال الأيام الماضية للتصديق عليها".
وتقاطع عدة أحزب في منسقية المعارضة الموريتانية الانتخابات البرلمانية والبلدية المقبلة، وتطالب الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بوضع أجندة متفق عليها تضمن شفافية ونزاهة العملية الانتخابية".
وتشهد موريتانيا حاليا حراكا سياسيا حموما قبيل افتتاح الحملة الانتخابية المقررة بعد أسابيع.
ويسود البلاد جو من التنافس الحاد بين الأحزاب الأغلبية الرئاسية من جهة وحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم وقوى المعارضة التي قررت المشاركة في الانتخابات وحسمت ملفات ترشحها"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق